لاتوجد صور
فطور...اهرب.....غداء.....جرب
الفطور عندهم مقلب بكل ما تحمله الكلمة من معنى...
أما الغدى و العشاء فأنصح فيه ، عندهم بعض الوجبات اللذيذه

مكان رائع يستحق الرجوع إليه بالتأكيد
طلبنا قهوة عربية مع الكريب... القهوة يعاب عليها كثرة الهيل.
شكشوكة بالدمااااااغ
أشارك كل أخواني في أن شكشوكة الموائد هي الشكشوكة الحقيقية، و أنصح بزيارته و لو لمرة واحدة ولو من قبيل المغامرات طبعاً البعض يمكن ما يعجبهم المكان للأسباب التالية:
1) ديكوراتهم الداخلية بسيطة و ناعمة ولكن يغلب عليها لون واحد وهو اللون الأبيض المشوب بصفرة.
2) لا يوجد قائمة ثابتة (منيو) و كل الوجبات قابلة للتعديل و الميك أوفر (مثال تقدر تطلب تونة سادة أو كبدة سادة ثم تضيف على أي منهما الجبن/الشطة كما يمكنك أن تعمل أكستريم ميك أوفر و تخلي الشيف يعطيك تونة مع شكشوكة بالجبن و الشطة p:
3) قائمة المشروبات تحتوي على عصير الربيع أبو ريال و شاهي لبتون و شاهي لبتون بالحليب. علماً بأن الشيف الرئيسي ناوي يتعاقد مع باريستا متخصص في عمل اللاتيه مستقبلاً.
4) عند ساعات الصباح الباكر و خصوصاً أيام الأجازة يتجمهر عند البوفيه عدد لا بأس به من المواصلين لابسي ثياب النوم أو الزي الرسمي السروال و الفانيلة.
ومع ذلك كله إلا أن بوفية الموائد يظل له عبق و ذكريات لا تنسى
المكان رومنسي و السواق عليمي
يعني أشوف الجماعة لازخين المطعم تقييم سيييء وسبسبة و لا ألومهم أبداً، لكن خلونا نفصفص الموضوع شوي:
1) المطعم ماهوب مكان تتردد عليه كل يومين، يعني أشوفه مكان يصلح لمناسبة معينة أو هبقة بالسنة من باب التغيير.
2) المطعم ما يصلح لفئتين من المجتمع: أولهما المحافظين لأنك ممكن تواجه قلة حياء و استهبال شباب و بنات جنبك و أنواع السواليف الماصخة و التتن و شيء يقال و شيء أستغفر الله ما يقال. و الفئة الثانية: أحبابنا من ذوي الدخل المحدود لأن فاتورة أكلك لن تقل بأي حال من الأحوال عن 700 ريال حتى لو ما تطلب إلا سلطة و ماء.
3) المكان غاااارق بالرومانسية لو الله يفكه من كالحي البشرة و اللي يترززون على غير سنع.
4) الأكل أشوفه ممتاز و لكن مهوب خوراااافي و إن كان عندهم كذا طبق سقنتشر (يعني خاص بالشيف و لا تجده في مكان ثاني) بس لا ترفع سقف توقعاتك همن يصبخ جبهتك شيء موب على مزاجك همن تحقد على المكان و اللي كتب التقييم (يعني لا تنسى أنك لازلت داخل حدود الوطن) و الأمور تمشي بالبركة فأنبسط أنت واللي معك و عديها و الحياة حلوة